ﺃنها لم تكن جزءا من ﺃية مناقصة ﺃو شراكة، مفترضة لإطلاق قناة إسرائيلية ناطقة، بالعربية ولا نية لديها للدخول في مثل هذه المناقصات ﺃو الشراكات على الإطلاق. وقال ﺃحمد حمود المتحدث الإعلامي للشبكة في بيان رسمي، ﺃمس إن ما روجته صحيفة جلووبز الإسرائيلية في هذا الإطار "يعد خبرا مضللا ومغلوطا ولا يمت للحقيقة، بصلة ولا يتعدّى كونه محض افتراء متعمﱠد يهدف إلى الإس اءة لسمعة، المجموعة وإلحاق الضرر بموقعها الريادي، العربي الذي كانت وستبقى حريصة على قضاياه النبيلة ومنها رفض التطبيع مع" إسرائيل. و كا نت صحيفة جلو و بز ا لا قتصا د ية ﺃنفاق كانت سرﱢية عندما بنيت في الأربعينيات من القرن العشرين ﺃسفل وسط العاصمة، البريطانية واستخدمتها المخابرات، العسكرية وكانت حلقة الوصل لخط الهاتف الساخن بين واشنطن وموسكو ﺃثناء الحرب الباردة. وتقول شركة (بي) تي البريطانية المملوكة في السابق، للحكومة إن شبكة الأنفاق التي تمتد لمسافة ميل ﺃسفل محطة (تشانسيري لين) لقطارات الأنفاق استنفدت الغرض منها. وحفرت الأنفاق في عام 1942 كملجأ من القنابل لحماية ثمانية آلاف شخص ﺃثناء الحرب العالمية، الثانية لكن السلطات ا لعسكر ية استولتعليها لجعلها مركزا ل لات ص الات والمخابرات. الإسرائيلية قد ﺃوردت قبل يومين ﺃن (إم بي) سي ﺃبدت اهتماما بتشغيل القناة العربية التي ﺃعلن عنها مجلس البث التليفزيوني والكوابل والأقمار الصناعية، الإسرائيلي وﺃن الشبكة ﺃعربت عن نيتها الدخول في المنافسة على مناقصة تشغيل القناة عن طريق ممثليها في القدسالشرقية. وقالت الصحيفة إن المجلس الإسرائيلي وضع تقريرا عن الخطوات القائمة مع رجال ﺃعمال عرب وصحافيين وإعلاميين من عرب، الداخل والخاصة بمنح رخصة تشغيل القناة العربية الجديدة المقرر ﺃن تبث بشكل مفتوح. وﺃضافت ﺃن القانون الإسرائيلي يمنع تملك غير الإسرائيليين للقنوات، التليفزيونية وبالتالي على (إم بي) سي ﺃن تشارك مجموعة ﺃعمال إسرائيلية إذا رغبت في تشغيل القناة. ومن، جانبه نفى ﺃحمد حمود الأمر جملة وتفصيلا قائلا إن شبكته "تحرص على ﺃن يصل بث قنواتها إلى القارات، الخمس كي يتمكن الجمهور العربي من متابعتها بما في ذلك (عرب") 48. ﺃفادتتقارير إ خبا ر ية ﺃمس بأن الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي سيقيم دعوى قضا ئية ضد رئيس سابق للاستخبارات الفرنسية بتهمة ا لتشهير. و يتهم تيير ي هيرزوج محامي س ارك وزي إيف برتراند رئيس الاستخبارات الفرنسية السابق بأنه "سمح لآخرين بالحصول على معلومات عن حياة ساركوزي الخاصة؛ ما ﺃلحق به، ﺃضرارا وزيّف الحقائق بغرض" الإضرار. وتتعلق الدعوى القضائية بنشر مقتطفات من وثائق برتراند الخاصة عندما كان رئيسا للاستخبارات، الفرنسية في صحيفة لو ب وان الأسبوعية 9 ﺃكتوبر الجاري. وجاء في هذه الوثائق ﺃن ساركوزي عندما كان وزيرا للداخلية تلقى رشاوى في إطار قضية تهريﺐ ﺃسلحة ينظرها القضاء الفرنسي حاليا. كشفت صحيفة التايمز ا لبر يطا نية ا لمحا فظة عن تأييدها لباراك ﺃوباما المرشح ال دي م ق راط ي لخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكي. و كتبت ا لصحيفة في مقا لتها الافتتاحية ﺃمس ﺃن "السيناتور جون ماكين (المرشح الجمهوري ومنافس) ﺃوباما بطل حقيقي وسياسي، شجاع لكن زمنه ولّ"ى. في، المقابل ﺃشارت الصحيفة إلى ﺃن ﺃوباما ﺃظهر ﺃنه يمتلك "الشخصية والذكاء والقدرة على" الحكم، في حين "" فشلت الحملة الانتخابية، لماكين الذي رﺃت الصحيفة ﺃن اختياره لنائبته سارة بالين "تصرف غير" مسؤول. ﺃكدت مجموعة (إم بي) سي عُرضت للبيع في لندن