ﺃصدرت وزارة الشؤون البلدية والقروية تعميما بمنع إقامة ﺃيّة عروض، خارقة كسحﺐ السيّارات بالأسنان والنوم على المسامر والتلاعﺐ بالحيوانات القاتلة، وغيرها وذلك بالنسبة إلى احتفالات العيد ﺃو المناسبات الأخرى في مختلف المدن السعودية. وجاء إصدار ذلك التعميم استنادا إلى فتوى صدرت من دار الإفتاء. وكانت الألعاب الخارقة حاضرة في مختلف احتفالات، المدن حيث لاقت حضورا جماهيريا لافتا. وشهدت تلك العروض جدلا واسعا بين القائمين عليها ورجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن، المنكر وتم منع عرض الألعاب في ذلك الوقت؛ الأمر الذي ﺃدى إلى حدوث ﺃزمة ﺃدّت إلى تدخﱡل الجهات المعنية وﺃس رار اللعبة التي يحتفظون بها لأنفسهم. وﺃعلنت هيئة كبار العلماء والإفتاء بالسعودية في وقت سابق منع مزاولة الأعمال والألعاب البهلوانية والعروض، الخارقة التي تبيﱢن للناس ﺃنها قدرات خارقة وغير عادية تفوق قدرة، البشر مثل تكسير الصخور على، الصدور والنوم على، المسامير وشدّ الحبل، بالأسنان معتبرة ذلك من ﺃعمال السحر والشعوذة. منذ ﺃن كنت طالبا كان هاجسي إعلاميا محضا حتى تخرجت والتحقت بإ حد ى ا لمؤ سسا ت الإعلامية التي صقلت، موهبتي وتنقلت بعدها إلى عدة صحف كنت مثابرا في البحث عن التميز، والانفراد وبدﺃت العمل في، التحقيقات ودخلت خلف الأكمة وفي سراديﺐ التفاصيل حتى بدﺃت متميزا. لاقى ما ﺃقدم استحسان رئيس، التحرير ووجدت هذا داعما لي في مسيرتي الصحفية. واجهني الكثير من، العقبات تجاوزت، معظمها حتى جاء ما لم يكن في، الحسبان فكان الصدام بيني وبين الرقيﺐ الذي وجدته يشذب كل ﺃعمالي وﺃحيانا ﺃخرى، يبترها كان مقصه فاصلا بيني وبين المتلقي؛ فأعمالي لم تعد تصل بالطريقة المثلى التي ﺃتمناها بالرغم من ﺃن ما ﺃكتﺐ عنه تجده في ﺃقصر مشوار، تسلكه وتجد بعضا من هذه السلوكيات ﺃمام مرﺃى من، عينك فأوشكت يقينا ﺃن الصحافة لدينا مشروع تدجين وليست كما قيل بأنها السلطة الرابعة. لحل الموضوع.