2011: كساد في ألبومات النجوم.. والمطروح 40 فقط

رغم أن عام 2011 شهد طرح عدد قليل من الألبومات لم يتجاوز ال40 ألبوما، وفرضت الأغنية الوطنية سطوتها بحكم ثورات الربيع العربي.
حيث لم تستطع أي شركة إنتاج المجازفة وطرح ألبوم لمطرب جديد أو غير معروف خوفا من الفشل. وظهرت شركتان جديدتان متميزتان تتبنى الأصوات المصرية والعربية الشابة هما kmusic وdelika، وحقق عدد من المطربين نجاحا كبيرا من هؤلاء: آمال ماهر، ووائل جسار، وتامر عاشور الذين يعتبرون نجوم العام في الغناء، وكانت عودة بهاء سلطان ناجحة جماهيريا رغم أنه لم يحقق النجاح إلا بأغنية واحدة هي «أنا مصمم».
ومن أشهر الألبومات التي طرحت: «ليا نظرة» للفنان تامر عاشور، «معرفش ليه» نوال الزغبي، «لا تزيديه لوعة» كاظم الساهر، و«كل دقيقة شخصية» وائل جسار، «عايشين رضا»، إيهاب توفيق، «أصحي يا ناير» علي الحجار، «ما في نوم» نجوى كرم، «أنتِ حلم» عبدالله الرويشيد، «لأمتي هيثم سعيد»، «رفيع الذوق» خالد عبدالرحمن، «ماليش دعوة بحد» رامي جمال، «إنسان» حمزة نمرة، و«مالنا» بهاء سلطان، و«حبك عامل سيطرة» ياسمين نيازي، «اللي ضاع من عمري» ورده، «أعرف منين» آمال ماهر، «بناديك تعال» عمرو دياب، «وعد أحبابك» صابر الرباعي.