قررت معمرة بريطانية عمرها 102 عام الهجرة إلى نيوزيلندا بعد إغلاق دار الرعاية الخاص بالمسنين في مدينتها أبوابها. وقالت صحيفة ديلي إكسبريس، أمس، إن لويس سايدس انتقلت للعيش في بلد جديد يبعد عن موطنها 17 ألف كيلومتر بعد إعلان مجلس مدينة هوكهيرست في مقاطعة كنت إغلاق دار العجزة. وأضافت أن المسنة التي شهدت وقوع كارثة غرق السفينة تايتانك والحربين العالميتين الأولى والثانية وتتويج ثلاثة ملوك بريطانيين، عرض عليها سكن بديل لكنها قررت الهجرة إلى حيث تقيم ابنتها.