يعيبون على الناس والعيب فيهم، هاجوا وماجوا وأرعدوا وأزبدوا من أجل اللاعب ياسر سعيد، هل تعلمون لماذا. لأنه وبالأرقام التي يتشدقون بها يريدون عدم التطرق لها؟ هم يقولون في منطقهم إن فترة ال «88» يوما كان فيها توقفات ومعسكرات! سأساير منطقهم.. «وراح امشي معاهم للآخر» وراح أقول لهم «نسينا ما كلينا» هل تذكرون ما كنتم ترددونه وتمررونه إبان ادعائكم أن لجنة المسابقات أراحت الاتحاد 40 يوما عندما كان يشارك آسيويا لتبرير تأجيل مباراتكم «الشهيرة» المحلية معه! مع أن الكل يعرف أنه قد تخللتها معسكرات للمنتخب السعودي وتوقفات! سبحان مغير الأحوال والقناعات! وفعلا يعيبون على الناس والعيب فيهم!. من فمك أدينك! أتفق مع نادي الهلال، أن من حقه أن يدافع عن أي لاعب يتم استهدافه من قبل الإعلام! وأنهم يتحدثون مع من يشاؤون، ويرفضون من يشاؤون، وفقا «لمصداقيتها» و «مهنيتها» واحترامها لأسس العمل الإعلامي! هل تعلمون ما أجمل ما في الحديث؟ من يتحدث بكل تلك الجمل المفيدة الإعلامية هو أحد قادة العمل الإعلامي في تلك «الصحيفة» وتقلد منصبا قياديا فيها! سبحان مغير الأحوال! هل تعلمون أين مكمن الأسف؟ أنهم وبمقال «صغير» هز جنبات أركان كيانهم وهددوا بالمقاطعة! فكيف لو تعرضوا لما تعرض له العالمي والمونديالي منهم؟ أترك التعليق لكم والضحك من شر البلية! شوف مين اللي يتكلم بس! • بالبووووووز : - في تقرير قرأته أنه إن كتبت «مشاكل حسين» ستجد الإجابة عند googl الخبر اليقين.. وأنا أقول أيضا: اكتب «فريق التحكيم» ستجد الإجابة عند googl الخبر اليقين! فهل سيجرؤون على «فرد» صفحة كاملة ومقابلات تتحدث عن هذه القضية، كما فعلوا مع حسين عبدالغني؟ - الكل يعي ويفهم أن التقرير عن حسين عبدالغني وفي هذا التوقيت هو ضمن حملة شرسة، وتكريس للتشويه وإبعاد الأضواء عن خشونة رادوي وخالد عزيز والمرشدي على سبيل المثال لا الحصر! - قد يكون حسين عبدالغني خروجه عن النص «داخل» الملعب، ولكن ما رأيكم في من «يخرج عن النص» خارج الملعب؟