تتحدث وسائل الإعلام الأمريكية والعالمية عن أزمة محتملة في العلاقة الزوجية بين تشيلسي كلينتون، ابنة الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون، وزوجها مارك ميزفينسكي، رغم أن عمر زواجهما لم يتجاوز ستة أشهر. وانتشرت هذه الشائعات بشدة بعد أن ترك ميزفينسكي وظيفته كمصرفي وسافر في رحلة تزلج على الجليد، فيما ترك زوجته وحدها في مسكنهما بنيويورك. ونقلت تقارير إخبارية عن أحد أقارب ميزفينسكي قوله «نشعر بالقلق الشديد على مارك، فمن الواضح أنه يمر بأزمة». ولكن القريب ذاته نفى أن تكون خلافات مع تشيلسي هي سبب الأزمة، وقال إن مارك لم يعد قادرا على تحمل أن يكون تحت الأضواء بشكل مستمر بسبب زواجه من ابنة رئيس أمريكي سابق.