لانلوم الدار طالما أن الدف لايزال يُقرع ، لم نُحدد (قارع بعينه) ؟! بقدر ماهي سياسة متوراثه تتجرعها الرياضة المحلية ،هيَ أمور متشابهة ، فمسألة أن ترى أحدهم (يُقلٍد) تستوحيْ لزاماً بأن يكون الرئيس (مميز) ولا يزال إثنانهم (يُخطأ). هي حالات نادرة ، تستند على أساس متهالك ، بأنظمة أُخترقت في الماضي وصولاً لحاظر قهري مُستمر إلى مالا نهاية ، دور الروح الشابه (رائع) متى ماوجد البيئة الصحية للعمل ، فكيف لمن تجاوز الخمسين ولايزال يُفكر (بميول قهري). أي نعم فارق السن لايعيب الشخص ، في حال كون الإيجابية تصب في المصلحة العامة ومن هُنا تبدأ (الخطوط الحمراءْ) .. عملية إحتكار الأمور أمر سلبي فالنجاح للمجموعة ، في بلدي تكثر الأمور الشائكة القائمة على رياضة ترتتكز بعمود متآكل ، نجزم بأن الصدأ إستحل منه ماشاء الله ، فليس من الحكمة أن تأخذ المُتسبب بأخطاء أدت (لتواجد منتخب متواضع) كدليل لتُجهز بذات السفًاح على جيل روح رياضية شابًة بوضعه ، بمكانه أعلى ومنصب أقوى فالتأثير سيصل مضاعفْ ، خوفاً من مركز مرموق يكفل إنهاءْ (حياة شابْ مُبتدأ) (قطعاً) بالرضوخ المعلوم ومهما كانت إمكانيات الموظف تبلغ عنان السماءْ من مخزون حماسي ومصداقية لا منتهيه .. هي أمور لاتقوم إلا بالتسلسل خطوه خطوه ، في (عالمهم المظلم) يعتمدون على الغير بارزين إعلامياً ، فئة تعمل بأريحية (وأبو لسانين) سيلعلب دور المدافعْ ، والمحتالين كُثرْ ، هُم من أصابوا الرياضة في بلدنا الغالية في مقتل ، ولاتزال الأمور هُنا تفتقر للرقيب الأمين ، وإن وُجدوا ، فتواجدهم (ورقي) (لا فعلي) .. [البعض] ؟ يُرسٍخ للجان إستراتيجية الإستمرار بالنهج القديم ، والبقية لاتطلب غير الحق فقط بالعمل بحدود اللوائحْ؟! [البعض] ؟ أخذ ماأراد إلى أن أصبح إعطائه زيادة ، والغرابة في عدم التجاوز عن باطل ؟! كيف لو كان السياق بالأخذ منه فالضحية ، وظيفة ومصدر رزق .. مفارقات عجيبة يامن تعينتم أُمناء على الرياضة نحن لانُطالب بالتجاوز الضعيف فهي لغيرنا فُرضت ، نُطالب بحقوق من أمامنا تغيًبت ورحلت ، مواد تُقدم بتقاعس في حال أن قُدٍمت [أنصفونا فقط] فقد وصلنا مرحلة الصمت القهريْ ! وفريقهم [يغرف من طرف وطرفْ] سؤال : لعموم الجان؟ اللوائح تُدرس لبعض الفرق بحرص وعناية وتتجاهل آخرين بالقوة أحيان ! وبملأ الإرادة ! وتُقدم الدعم لآخر على الدوم؟! المستفيد واحد تعلمون ! والمتضرر أمًة ألا تعقلون ! ماذا تعتقد لجان الفله! [تمريرهم ذكاءْ] أم أن البعض يسمع بالحياء أم ماذا ياسادة....؟! ضاع الطالب وحققوا المطلوب.. سؤال .. من أين لك هذا .. ؟! سؤال أرهق الكثير من تُجار الكذب ومزوري الحقائق ومرتشي الذمم بل نكاد نجزم أنه سبب رئيس (لكف المنكر) لم لا يوجد بين مكاتبهم (مباحث إدارية)؟ فئة متعلمة ومثقفة تتصل إتصال مباشر بالقائد الأعلى؟ أين الرقابةْ ! لم لم نسمع بجزاءْ لأحد أفراد الإتحاد السعودي؟ هل من المعقول أنهم لايُخطؤون ولا أقصد بجزاء لسبب عادي بقدر ماهو مباشر [سبب يُثبت أن هُناك بالفعل عمل] ! الإجابة قطعاً بحكم المفروغ [للأسف] فكيف لمن على حق أن يُسأل؟ هُو في نظرتهم حقْ ............ ولآخر (مصدر رزق)؟! بين هذا وهذا ضاع لمجتمع كامل أن يستمتع [بكرة القدم]!! نعود دائماً من حيث نبدأ ، نُكرر الحقوق بإختلاف طريقة المطلب ، أحياناً [ كاش ] وأخرى بالطريقة الأجمل ، فلا نعلم ، لعل أحدهم أن يقع بن حنايا طرح لايزال في يحاول إلى أن [ نقنعْ ] فطالما أن العمر مازال ، ولم تزل بالصدر أنفاس ، سنشكوا سنصرخ فلن يُفيدنا غداً البكاءْ.. مسالة تطوير الكرة في المملكة العربية السعودية بدت مُضحكة ، حقيقة خُذوها كيفما جائتْ ، نجزم بأن مُستقبل الكرة هُنا لايزال [مُظلم] حقيقة تُؤلم ليس بقدر مانتألم ، لم نقل مظلم فقط من أجل [الإقناع] بقدر ماهي معانى نتجرعها [يومياً] فكيف لنا الركض خلف العالمية ، ونحن نفتقر للفكرة السليمة ، لأمانة التنفيذ لكل مايصدر ... بناءْ الملاعبْ دليل معاصر! يكفي لإخراس لجان الثرثرة؟! مسؤولية رئاسة الشباب تقبع بجلباب الأمير نواف بن فيصل فهو المسؤول الأول والقائد الأعلى المباشر نعلم بحدود الصلاحية وما لايعلمه ، بأن الكرة الحديثة في العصر الحالي 2012 باتت مسألة صعبة ، وبناية رهيبة ، تحتاج لأساسات شابه + خبره أساسات تكبر على حقائق مُنصِفه ، لا رؤساء الجهل والميول والقهرية ، فالحكم دائماً مصدره [رئيس لجنة] ! ااخ يالقهرْ فطالما أن نواف ، باقي ، فلم الترقية لمن لايستحق ! والمشكلة تحتاج إلى [بتر] ف مالداعي لإنعاش جيل شاب لامحال سيُعاني السرطنة ، فتتحول القضية إلى قرصنهة ، ويستمرذات النهج المسلسل؟؟ الأهلي يُقدم أو - يوشك - على تقديم تأجيل لأحد الجولات لتعارض التوقيت ، يأتي الرد لا !! والأهلي [يوشك]!! فهل نتوقع لعجلة الرياضة أن تستمر؟! إن كانت اللجان ترى بالرفض أمر عادي؟! يقع المحضور بتهميش حقوق تُصبح - كوارث - لن تعود بالنفع فل كانت القوة ففي الأهلي الأيادي ، الملكية ، لكن الأهلي يختلف عن معشوقهم ، [بالأمانة] هي نعمة من نعم المولى .... ضرب على الماشي .. هناك بعالمهم ، عالم اللجان ، من يُبسٍط مطالب غير قانونية ، يصل بها حد الكارثة والحدث الحقيقي ، في حال لم تُنفذْ بتناقل بين حلقات [تعلم يقيناً] بأن المُعارِض لايصُب في المصلحة الخاصة - فلا مانع من أن نرى ياسر الشهراني أساسي والفريق لاينقصه شيءْ [ميدانياً] كعامل توقيت ، في المقابل (7) لاعبين دفعة واحدة من فريق واحد ، سيلعب دور [ممثل الوطن] بل أوشك أن يسبق لقاء الإيراني ... ديربي ... قوبل بعُنف مع سبق الإصرار من لجنة لم تُراعي [وطنية] الأمر الذي إبتهج على حيثياته ، الجار / لن نُبحر في المسألة بقدر مانبكي المرض المزمن الذي نُقارعة ، نقولها بكل صراحة هي إبتلاء من الله للشعب السعودي الرياضي كامل ؟!! ولن تضيق إلا وتُفرج ... سؤال : كيف لو أن الهلال من سيُقابل الإتحاد!؟ من ثم سابهان !؟ بنفس فوارق التوقيت !؟ هل سيُرفض قرار التأجيل؟! أم ستُؤجل من قبل نفس الشخص الذي رفض التأجيل !؟ [ من هُنا نقف ] ونظل عاجزين عن الإستمرار والوصول للعالم الخارجي فمازلنا ندور في نفس القوقعة ، فاستقبلوا الخير يالجان التطوير ، كيف لنا الوثوق بهكذا إستئناءات أم كيف لنا الرضوخ وبالعين منظرْ وبالعقل وحكمة ، تتوالد الأسئلة القهرية بإجابات لاتستطيع التفوه !؟ لماذا أليس المطالب حق!؟؟؟ في الأمر غطرسة - وهيمنة - وأيادي سوداء مُسَرطِنة - ستظل مستمره لذات المصلحة ،، ويستمر مسلسل الدوري السعودي - الدوري الأقوى عربياً / آسف / أقصد إعلامياً # من قلبْ : أن تقتنع بأمر أمر جيد ولا بأس / لكن أن ترضخ لأمر أمر يُثير الكثير من علامات الإستفهام.