× مباركة مشفوعة بالدعاء للواء محمد بن داخل الجهني الرئيس الخامس والثلاثين في تاريخ عميد الأندية والذي تسلم مفتاح الاتحاد معلناً بذلك بدء مرحلة جديدة نحو أن يظل الاتحاد (نمبر ون). × ومما لا شك فيه أن اكتساح اللواء محمد بن داخل الانتخابات بهذا الكم الكبير من الأصوات لهو دليل على ما يتمتع به من ثقل كشخص (يخبر) الاتحاد ويحظى بدعم رجاله. × مع التأكيد على أن قيادة الثمانيني العريق مهمة بكل ما تعنيه الكلمة (شاقة) واللواء محمد أهل لتلك المهمة كصاحب تجربة ينتظر منه أن يجعل من الاتحاد اسماً على مسمى. × ثم في شأن الاستعداد للموسم القادم تنتظر الجماهير كسر لزمة (التحرك في الوقت الضائع) فسياسة الترقيع لم تعد تجدي نفعاً في وقت دخلت الأندية في سباق التعاقدات مبكراً. × كما أن إعادة ترتيب منظومة العمل داخل البيت الاتحادي من أهم الأولويات التي يجب البدء فيها فالاتحاد ليس كرة قدم فقط كما أنه في كرة القدم ليس فريقا أولاً وحسب. × ثم في جانب الإصغاء لصوت المدرج الاتحادي الوفي أمر هام نحو تلمس ماذا تريد تلك الجماهير وبالتالي العمل على تحقيق ذلك واقعاً ذهبياً وليس على طريقة (راجعنا باكر). × فغياب الاتحاد عن منصات التتويج وهو من هو في سجل المنجزات أمر غير قابل (للهضم) ومسألة العودة به إلى مكانه الطبيعي لن تكون من خلال (رخيص و كويس). × كما أن من أهم العوامل التي تمكن رئيس أي نادٍ من النجاح هو قدرته على احتواء الجميع مع جانب هام أن يكون الرئيس في منظومة صناعة القرار (رئيس) وفالكم اتحاد ،،،،،،