دفعت العودة الميمونة المرتقبة، التي لم تُحدّد بعد، لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، بعد رحلة علاجية ناجحة، مجتمع الأعمال والأهالي بمنطقة الرياض إلى إطلاق مشاريع إنسانية وخدمية للمنطقة؛ وذلك ابتهاجاً بعودته سالماً معافى إلى أرض الوطن. وقال الأمير الدكتور عبدالعزيز بن محمد بن عياف إن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه الأمير سطام بن عبدالعزيز قد وافقا على مبادرة كان قد تقدم بها رجال الأعمال وأهالي الرياض بأن يكون الاحتفاء بعودة سموه بتقديم عمل ينفع الناس ويبقى، حيث تمت الموافقة على إقامة مشروع تحت مسمى برنامج الأمير سلطان للطوارئ والخدمات الإسعافية.