باشرت الأجهزة الأمنية بمحافظة القنفدة حادثة وفاة طبيبة من جنسية عربية داخل غرفتها بسكن الأطباء بمستشفى القنفدة العام، فيما لم تشر المعاينة الأولية للجثة إلى وجود شبهة جنائية وأن الوفاة طبيعية. وقال مدير شرطة القنفذة العميد يوسف القناوي، وفقاً ل "المدينة"، إن فريقاً من الأدلة الجنائية كان قد انتقل إلى المستشفى بعد تلقي بلاغٍ بالحادثة، وأن التحقيقات لا تزال جارية، وأن تقرير الطبيب الشرعي سيحدد سبب الوفاة. يشار إلى أن الطبيبة المتوفاة كان قد تم التعاقد معها للعمل بمستشفى جنوب القنفذة الذي لم يتم تشغيله بعد، وكانت تعمل بشكل مؤقت في قسم الطوارئ بمستشفى القنفدة العام.