رصدت عدسة "سبق" مجموعة من الشبان حولوا عربات المرض إلى لعبة " سيارات التصادم" أمام بوابة طوارئ مستشفى جازان العام . وكان تتعالى صرخات الشبان الاستفزازية في جنبات المستشفى, الأمر الذي أثر على راحة المرضى والمصابين مرافقيهم بقسم الطوارئ , فيما لم يتواجد طوال تلك الفترة أي من حراس الأمن للحد من فوضى الشبان.
من جانبه قال المريض إسماعيل مدخلي: هذه الحركات الصادرة من الشبان إن دلت فإنما تدخل على سوء التربية , فيما أشار محمد المسملي إلى أن عدم وجود حراس الأمن في المستشفى جعل الشباب يسرحون ويمرحون دون حسيب أو رقيب, مناشداً إدارة المستشفى بالتدخل.