أدَّى ظهور مقطع فيديو التقطته كاميرا مراقبة للقبض على 5 جنود في الشرطة العسكرية البرازيلية، حيث ظهروا في الفيديو وهم يطلقون الرصاص 5 مرات على صبي في ال14 من عمره. وبحسب وكالة "أسوشييتد برس" فقد اعتُقِل الجنود أمس الأول، فيما وقع الحادث في أغسطس العام الماضي. وتلقّى الصبي 5 رصاصات دون أن يسقط، وقضى بعدها 10 أيام فقط في المستشفى قبل أن يخرج مُتعافياً. ودافع الجنود عن أنفسهم بقولهم: "لقد كنا نستجوبه عن إحدى الجرائم".