أثار مقطع فيديو مواقع التواصل الاجتماعي لشاب أحرق شعره، وكاد يهلك نفسه، بدافع حب الفضول والمغامرة وادعاء النصح للمجتمع بتوقي البرد. واعتبر المغردون فعل الشاب هذا سفهاً وطيشاً مهلكاً، ربما يودي بالحياة. والعجب لا ينقضي من حال من يعمد لمثل هذه الأعمال، مؤملاً شهرة وذيوعاً وصيتاً بين الناس.. وقديماً قال أمثال هؤلاء: أحببت أن أُذكر ولو باللعنات!!
وتعجب الكثيرون من هذه الأفعال معبرين عن أسفهم؛ لأن أحوال بعض الشباب المسلم صارت إلى مثل هذه الترهات والسفاسف.