تذمّر عدد من مرضى ومنوّمي مستشتفى الملك عبدالله العام ببيشة من رداءة التكييف داخل غرف التنويم الخاصة بهم ، مبينين أن التحكّم بالتكييف ليس من داخل غرفهم، بل عن طريق قسم الصيانة. وذكر المواطن طلال الشهراني ل"سبق" أن أجهزة التكييف في المستشفى سيئة منذ وقت، وأن المشكلة لم تُحلّ إلى الآن، حيث يضطر الكثير من المرضى ومرافقيهم إلى شراء مراوح أجهزة تبريد على نفقتهم الخاصة. ومن جهته نفى الناطق الإعلامي لمديرية الشؤون الصحية ببيشة عبدالله سعيد الغامدي ل"سبق" صحة ذلك, مبيناً أن أجهزة التبريد تعمل بكامل طاقاتها في المستشفى , مضيفاً أنه ربما يكون الجو العام وشدة الحرارة الخارجية هي سبب شكوى المرضى ومرافقيهم.