أطلقت مجموعة كبيرة من الخريجات بدرجة ماجستير ب"تويتر" "هاشتاق" #عاطلات_الماجستير_يطالبن_الخدمة_المدنية_بتوظيفهن، مطالبات "الخدمة المدنية" بتعيينهن أسوة بخريجات المعاهد. وطالبت الخريجات "الخدمة المدنية" بتوظيفهن، وقالت مجموعة منهن ل"سبق": لقد عانينا البطالة سنوات عقب البكالوريوس، وها نحن الآن نعاني البطالة حتى بعد الماجستير.
وقالت "ت. ف - خريجة تربية خاصة من أستراليا": "عانيت البطالة بعد البكالوريوس عشر سنوات، والآن البطالة بعد الماجستير ثلاث سنوات، والخدمة المدنية صدمتنا بعد انتظار سنين ب24 وظيفة فقط لحاملات الماجستير.
وقالت أخرى: بالنسبة لتجربتي، فأنا من سكان منطقة الباحة، وحاصلة على درجة الماجستير بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى، وقدمت بكل الجامعات، وحتى شرورة أجريت بها مقابلات شخصية عدة، لكن من دون جدوى، والآن أعمل متعاقدة بالرغم من عجز المكان وافتقاره لأعضاء هيئة التدريس. وسؤالي: هناك عجز، وهناك احتياج، وهناك كوادر؛ فما المانع من التعيين؟
وأخيراً طالبن الخدمة المدنية بالنظر في حالهن، خاصة أنهن يحملن شهادات عليا؛ وبحاجة للتعيين.