تنتشر في الجنوب الغربي من مركز السيح بالقصيم عدد من الآبار المرعبة والمكشوفة منذ سنوات ولم يحصنها أصحابها، وبقي خطر الآبار قريباً من الأحياء السكنية، مع استمرار لهو الأطفال حولها بعيداً عن أنظار الأهالي. وعبّر المواطنون هناك عن قلقهم واستيائهم لبقاء هذه الآبار المهجورة دون ردمها من قبل الجهات المختصة.
وناشد السكان من البلدية والدفاع المدني والجهات المعنية التحرك العاجل، والقيام بدفنها؛ حتى لا تتكرر مأساة جديدة.