في مقاله " العريفي محق في زيارة القدس " بصحيفة " الشرق الأوسط " أعلن الكاتب والمحلل السياسى عبد الرحمن الراشد تأييده لزيارة الشيخ محمد العريفى إلى القدس، معتبراً أن العرب أخطأوا على مدار 4 عقود في سياسة المقاطعة من الدرجة الأولى، في الوقت الذي يفترض بهم أن يعتمدوا سياسة مزاحمة من الدرجة الأولى للإسرائيليين في فلسطين!. وفي مقاله " طالب القرب يا مجلة رؤى ! " بصحيفة " عكاظ " يعلن الكاتب الصحفى خلف الحربى بأسلوب ساخر عن وضع اسمه في قائمة المتقدمين لخطبة " عروس مجلة رؤى "، التى تبحث عن زوج تمنحه 5 ملايين ريال مقابل الاقتران بها، مشيرا الى انه ككل من يقف في الطابور يسعون الى الملايين، ومشككا في ذات الوقت بمصداقية المعلومات التى يدلى بها المتقدمين الى اعلانات الزواج. الراشد: العريفي محق في زيارة القدس في مقاله " العريفي محق في زيارة القدس " بصحيفة " الشرق الأوسط " أعلن الكاتب والمحلل السياسى عبد الرحمن الراشد تأييده لزيارة الشيخ محمد العريفى الى القدس، معتبراً ان العرب أخطأوا على مدار 4 عقود في سياسة المقاطعة من الدرجة الأولى، في الوقت الذي يفترض بهم أن يعتمدوا سياسة مزاحمة من الدرجة الأولى للإسرائيليين في فلسطين!. يقول الراشد " سواء أطلق ( العريفى ) هذه التصريحات لفتا للانتباه، أو رغبة منه في فتح القدس على صهوة الإعلام، فإن الأمر يستحق النقاش بدل السخرية والاستهجان " ثم يقول الراشد " أرى أن العريفي محق في دعوته لإنهاء المقاطعة على القدسالمحتلة. فالعرب، على مدى 4 عقود، خدموا إسرائيل بعنادهم عندما قرروا المقاطعة بلا تفكير، بسببها خلت كل فلسطين لنظام الاحتلال يديرها بلا مزاحمة، وترك العرب إخوانهم الفلسطينيين يعاركون لوحدهم، إلا ببعض عبارات التعاطف الرسمية والخطب الإذاعية الحماسية، استمر الإسرائيليون في بناء مستعمراتهم وتوسيع بيوتهم، والفلسطينيون يرحلون بسبب الفقر والحاجة والمضايقة. اضطرتهم الحاجة إلى بناء المستوطنات على أراضيهم المسروقة، لأن العرب منعوا أنفسهم حق الدخول والمشاركة. تركوا كل شيء للإسرائيليين في أغرب سياسة في التاريخ، تلك التي سموها بالمقاطعة من الدرجة الأولى، في الوقت الذي يفترض بهم أن يعتمدوا سياسة المزاحمة من الدرجة الأولى!" . ويضيف الراشد ان العرب " منعوا تجارهم أن يبيعوا منتجاتهم، ومنعوا شركاتهم الهاتفية أن يفتحوا خطوطهم الهاتفية، ومنعوا سياحهم وزوار مساجدهم، ومنعوا حتى إعلامهم العربي أن يوزع صحفه ومجلاته وكتبه في الأسواق الفلسطينية، لأنهم اعتبروها متاجرة مع الإسرائيليين! عمليا، حاصر العرب الفلسطينيين". ويتناول الراشد مسألة القدس قائلاً:" أكثر المناطق التي تستهدفها إسرائيل بالتفريغ هي القدس، وحتى هذه حظر العرب على أنفسهم الوصول إليها، وبذلك أخليت للمتعبدين اليهود، والسياح الغربيين، يمنون على أهالي المدينة من الفلسطينيين بالقليل من الشيكلات مقابل القهوة وتنظيف غرف الفنادق، وحتى هذه شحت بسبب التدابير الأمنية حتى هجر كثير من الفلسطينيينالقدس وضواحيها، وهي تسقط اليوم بالإخلاء شبه الطوعي، الذي تسبب فيه جزئيا القرار العربي بالمقاطعة." ينهى الراشد بقوله " لم يخطئ العريفي عندما قال إن زيارة القدس فيها تحد للإسرائيليين وتثبيت لحق العرب والمسلمين فيها".
الحربى يتقدم لخطبة عروس ال " 5 ملايين " ريال
في مقاله " طالب القرب يا مجلة رؤى ! " بصحيفة " عكاظ " يعلن الكاتب الصحفى خلف الحربى بأسلوب ساخر عن وضع اسمه في قائمة المتقدمين لخطبة " عروس مجلة رؤى "، التى تبحث عن زوج تمنحه 5 ملايين ريال مقابل الاقتران بها، مشيرا الى انه ككل من يقف في الطابور يسعون الى الملايين، ومشككا في ذات الوقت بمصداقية المعلومات التى يدلى بها المتقدمين الى اعلانات الزواج. يقول الحربى " كل ما أتمناه هو أن يتكرم الزملاء بتسجيل اسمي ضمن قائمة الخطاب الذين يقفون على باب مجلة رؤى، وبما أن الواسطه هي الحل السحري لتجاوز المتقدمين فإنني لن أترك أحدا في هذه المجلة إلا وقبلت أنفه الكريم كي يتم تحويل طابور المتقدمين إلى الموقع الإلكتروني لأخذ مواعيد لاختبار القياس في الوقت الذي يقوم فيه الزملاء ب (تضبيط) طلبي حتى يصبح بالمقاس ! ". وعن سبب تقدمه لخطبتها يقول " أنا في حاجة ماسة للملايين الخمسة التي تعرضها هذه العروس الجميلة، مع الأخذ بعين الاعتبار بأنني سوف أخصص مليونا منها لشراء سكوت أم العيال وأقنعها أنني أضحي بشبابي مع شبيهة هيفاء وهبي من أجل مستقبل الأسرة، " ويشير الحربى الى ان إعلانات الزواج غالبا لا تصدق فيقول " حتى لو كانت العروس تشبه نانسي عجرم أو أليسا فإنني سوف أقبل بها رغم عدم تطابق المواصفات مع الإعلان، ما المشكلة في ذلك؟ .. فكل الإعلانات تقول لك أشياء تكتشف أنها غير حقيقية بعد أن تتبخر أموالك، " وينهى الحربى بمنطقه الساخر متوجها للعروس " وأخيرا .. إذا كانت هذه العروس من قراء «عكاظ» فإنني أقول لها: بأنني عريس (لقطة) .. لذا أرجوك التقطيني ! "