أمضت محكمة ثقيف جنوب محافظة الطائف أكثر من شهر بدون قاضٍ، يتولى النظر فيما يرد المحكمة من شكاوى وقضايا متنوعة تستوجب اطلاعه وفصله فيها شرعاً، ما أدى لتراكم ملفات الدعاوى والمعاملات لدى المحكمة. واستغرب المواطنون، خصوصاً المُتضررين من عدم وجود القاضي وتغيبه، أن تظل المحكمة لفترة تزيد على الشهر بدون قاضٍ، وبدون أن يكون هُناك تحرك لإيجاد بديل، أو التوجيه بنقل أحد القُضاة في مواقع أخرى إلى المحكمة في ثقيف، لسد الثغرة الموجودة حالياً لديهم.