شهدت الحصة التدريبية الخاصة بفريق جلاسكو رينجرز الأسكتلندي صاعقة برق قوية، تسببت في إلغاء التدريبات. وأصاب الرعب لاعبي الفريق الذين حاولوا التصدي للصاعقة بوضع أيديهم على رؤوسهم وآذانهم تجنباً لتعرضهم لأي أذى، مما اضطر بالجهاز الفني للفريق بإخلاء الملعب تحسباً لحدوث عاصفة أقوى قد تشكل خطراً على حياة اللاعبين.
ولم تكن هذه الحادثة الأولى من نوعها في ملاعب كرة القدم، حيث سبق أن ضرب البرق أحد الملاعب البرازيلية، كما أن الصاعقة الأخطر كانت في جنوب إفريقيا حين ضرب البرق محيط الملعب في أثناء المباراة مما أدى لإصابة عدد من لاعبي الفريقين بالإغماء، وزرع الخوف في نفوس الباقين.