استغل عمال وافدون سريراً طبياً متحركاً تابعاً للطوارئ، لوضع "خلطة الأسمنت" عليه, واستخدامه "سقالة" في أعمال الترميمات عند العيادات الخارجية ومستودع الأدوية بمستشفى الأطفال بموقعه الجديد في الطائف. واستهجن الزوار "إهدار ممتلكات وزارة الصحة، وعدم الاستفادة منها لصالح المواطن"، رغم معاناتها من العجز في أسرة المرضى وعدم وجود شواغر, واصفين هذا التصرف ب "المشين والمخالف للنظام".
وتساءل المواطنون، الذين استغربوا مما يحدث في مستشفى الأطفال الجديد "موقع مستشفى الملك فيصل بمبناه القديم": أين دور الرقابة في حماية مثل هذه الممتلكات من التلف؟ أليس المريض هو الأولى بها؟