فوجئ بعض الطلاب المنتسبين لجامعة الملك سعود بوصول رسائل إلى هواتفهم المحمولة تطلب منهم مراجعة عمادة القبول والتسجيل، لتقديم طلب معالجة الرسوب في جميع المواد، ثم تلتها رسالة أخرى بعد قرابة ساعتين توضح أن الأولى خاطئة. وكان عدد من الطلاب قد تناقلوا عبر تويتر وفيسبوك نماذج من تلك الرسائل، مؤكدين وصولها إليهم أيضاً.