دع للمقادير ناد تراه قد غرقا بين الحياة يصارع «يمسك الرمقا» بل واذرف الدمع دمع مودع وجل على (عميد) هوى «لاقى الردى فرقا» نادي «العميد» نراه في موضع خطر كمن تفتق في «السترات» ما ارتتقا مكبلا بالديون المثقلات ولم يجد لها من سداد باب ما غلقا حتى دهته «الهزائم» واختفى بطل تجرع «الغلب» كم بالأمس منه سقى تهرب البعض من «أسماء» ليس لها سوى «سأدعم» يا .. يا ليته صدقا ولم تزل يا ابن «فايز» تأمل الدعما عشم المؤمل في «سوف» بها اعتلقا ولم تزل يا ابن «فايز» ترقب الوعدا لا وعد لا انتظار «الإتي» قد شهقا ولم تزل يا ابن «فايز» تنشد الصبرا و«الإتي» رهن المنى منه الهنا سُرقا ولم تزل يا ابن «فايز» تقطع الوقتا لحل إشكاله .. «جمهوره» احترقا أحسست إحساس «شاعر» لم يجد طبا لعلة في «العميد» بدينه خنقا على «شفا حفرة» بل واقع فيها في حالك مظلم ولم ير الفلقا الدمع يذرف في غال شغلن به من أطلق الدمع من عيني من دفقا إن الأمور تسير في عكس ما نهوى وضع «العميد» بحق يبعث القلقا