أكد وكيل جامعة الملك سعود للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور أحمد العامري أن «الجميع معنيون بمحاربة هذا الوباء ومعالجة أسبابه ومحركاته، فليس للإرهاب دين ولا وطن ولا لون». ولفت إلى أنه من واجب الجامعات ومسؤوليتها الوطنية تكثيف الجهود والتعاون المشترك مع جميع مكونات المجتمع لإجراء الدراسات والبحوث وتنظيم الندوات وورش العمل في مجال التطرف والأمن الفكري لاكتشاف هذه الظاهرة الخطيرة، ومعرفة أبعادها وتداعياتها على الأفراد والمجتمعات بل على العالم أجمع. وبين أهمية الندوة في أنها تأتي في وقت يشهد فيه العالم موجات إرهابية كبيرة وخطيرة ومتنوعة.