أكد مدير الولادة والأطفال أن المستشفى يعد إحدى المنشآت التي تقدم الخدمات العلاجية حسب تطلعات الجهات المختصة التي تحث على صحة المواطن أولا. مبررا نقل المستشفى من المبنى القديم قبل سنوات لأسباب إيجابية وتحسينية، بسبب قدم المبنى الأول وسعته المحدودة مع زيادة عدد المرضى، وتقرر طبقا لذلك توفير خدمة طبية ذات جودة عالية في المبنى الجديد المعزز بأحدث وأفضل التجهيزات الطبية. وأضاف أن مخرجات سوق العمل لا تتواكب مع حاجات المستشفى، فقد تم منح جميع مستشفيات العاصمة المقدسة 100 رقم وظيفي لشغلها بكوادر تمريضية بصفة عاجلة وفورية خصوصا لمن ينطبق عليهم الشروط إلا أن العدد لم يتوفر، تم في العام الماضي استيعاب خريجي التمريض من جامعة أم القرى، كما حصلت الولادة على استثناء من الوزارة بعدم إنهاء خريجات الدبلوم الصحي لحين توفر خريجات يحملن شهادة البكالوريوس.