رغم العلاقة الحميمية التي تربط أحد مواطني حائل ب«قط» من النوع الشيرازي إلا أن ظروف عمله التي استوجبت نقله إلى خارج حائل جعلته يعرض قطه للتبني مراعاة لمشاعره بعدم قدرته على مفارقة المكان الذي ترعرع فيه. حيث عرض المواطن «القط» داخل قفصه بالممشى الرياضي وكتب ورقة «القط للتبني» لظروفي العملية القاهرة وذيل الرسالة برقم جواله مما حدا بأحد المارة إلى الاتصال بالرقم وعرض تبنيه القط واحتضانه والعناية به.