يقف علي محمد القاضي مكتوف الأيدي حيال زوجته التي تتدهور حالتها يوما بعد آخر، بعد أن أصيبت بحروق، نتيجة حريق شب في منزله وأسفر عن وفاة اثنين من أبنائه. وأوضح القاضي الذي يعمل بأحد القطاعات الحكومية، أن زوجته ترقد حاليا في مستشفى الملك فهد بجازان، وتتجرع المرارة إثر النيران التي التهمت بعض مناطق جسدها، مناشدا الجهات المختصة والمسؤولين بنقل شريكة حياته بواسطة الإخلاء الطبي لأحد المستشفيات المتخصصة.