عندما تتعذر كل وسائل الإصلاح في عامة القضايا، يكون الحسم بعاصفة الحزم التي لا يقودها إلا أسياد المجد والتاريخ لذلك قلت: عودة أمل للعقل فيها مساحات سيلٍ وطأ الحوثي وشاله جذيبه عطوه فرصة عمر للسلم مشهات ما طاع يوم انه تردا نصيبه يماري له ابقوه وصارت دعايات يقول انا الغازي ولكن غزيبه ما دام ما للفرس ناقه ولا شاة خلوه لعبه واليماني حطيبه وإلا علي طالح عميل الخيانات مكشوف والمكشوف عيبه بجيبه افلس من الثنتين في كل الأوقات حتى عوى بالذل فالجوف ذيبه هو يحسب ان الحرب معنا سلامات وإلا يحسبه مثل غدرة قريبه إنا لنا في خدمة الدين رايات كتيبةٍ تمشي وراها كتيبه تباشروا يا اهل اليمن بالمسرات قلته وانا مسؤول عن هرجتي به هذا سلايل مجد تاريخ هامات قومٍ لهم في كل الأقطار هيبه سلمان سلمان الوفا والمهمات مثله يمارون الخلايق بطيبه مواقفٍ ما تطلب اشهود واثبات شوف العيون وما به اليوم ريبه