اعتنق سبعة آسيويين الإسلام في تبوك وطريف، إذ أشهر خمسة من الجنسية الفلبينية إسلامهم في مكتب جاليات تبوك، بعد أن شرح لهم الدعاة الدين الحنيف وبينوا محاسنه، وبعد اقتناعهم بأنه الدين الحق توجهوا مع الدعاة إلى أحد المساجد وكان في استقبالهم رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بتبوك الشيخ فهد السويح، حيث لقنهم الشهادة عقب الصلاة مباشرة وتولى الترجمة الدكتور حمدان بن عيد الحويطي. وفي طريف أعلن صيني يعمل في إحدى الشركات المتعاقدة مع شركة معادن إسلامه في مقر المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في محافظة طريف ونطق الشهادة وقام بتغيير اسمه من تانج الى محمد، بينما أشهر وافد نيبالي يعمل في طريف إسلامه ونطق الشهادة في مقر المكتب وبدل اسمه من بهيس بهادور إلى عبدالله، سائلين الله عز وجل لهم الثبات على دينه وأن يتقبل منهم. صرح بذلك المدير التنفيذي للمكتب التعاوني فريح بن عويجان الرويلي.