تصدر صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، قائمة أقوى 100 شخصية تأثيرا في الشبكات الاجتماعية السعودية لعام 2014م حسب المرصد السعودي للإعلام الاجتماعي؛ وذلك في تقريره الأول عن التأثير الاجتماعي في السعودية. وخلال 15 شهر أصبح عدد متابعي سمو الأمير الوليد في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أكثر من مليوني متابع؛ وذلك من خلال 100 تغريدة. ويعرف عن الأمير الوليد اهتمامه باستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة، تماشيا مع توجهات سموه التجارية والاقتصادية، ما أكسبه شهرة عالمية حقيقية. وساهم فكر الأمير الوليد التقدمي وشبكة علاقاته الهامة والنشطة مع قادة العالم ومتخذي القرار ورجال الأعمال في وضع اسم الأمير الوليد وشركة المملكة القابضة في مصاف الشركات العالمية، بالإضافة إلى النجاح التجاري والاستثماري فإن الأمير الوليد بن طلال نشط أيضا في مشاريع المسؤولية الاجتماعية والعمل الخيري والإنساني بتبرعات ومبادرات من خلال مؤسسات الوليد بن طلال الخيرية والإنسانية، التي يرأسها سموه لخدمة المجتمع والمشاريع التنموية في المملكة وحول العالم. وتأسست شركة المملكة القابضة في عام 1980م وهي شركة مساهمة عامة تتداول أسهمها في السوق المالية السعودية منذ عام 2007م. وتعتبر الشركة واحدة من أنجح الشركات الاستثمارية العالمية وأكثرها تنوعا في مجالات الاستثمارات، ومن نخبة الشركات الرائدة في المملكة، ومنطقة الخليج العربي وعلى مستوى العالم. وتمتلك شركة المملكة القابضة حصصا كبرى في قطاعات استثمارية تتراوح من إدارة الفنادق (فنادق ومنتجعات فور سيزونز وفيرمونت رافلز هولدنغ إنترناشيونال وموفنبيك للفنادق والمنتجعات وسويس أوتيل) وعقارات (مشروع برج المملكة في جدة، ومشروع أرض الرياض) وعقارات فندقية تشمل (فندق بلازا، نيويورك و فندق سافوي، لندن وفندق فور سيزونز جورج الخامس، باريس وفنادق أخرى) وإلى الإعلام والنشر (نيوز كوربوريشن والشركة السعودية للأبحاث والتسويق) والترفيه (يورو ديزني إس سي أيه) والخدمات المالية والاستثمارية (مجموعة سيتي) وشبكات التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا (تويتر وشركة Jingdong) وبتروكيماويات (شركة التصنيع الوطنية) وتعليم (مدارس المملكة) ورعاية الصحية (شركة مشاريع الخدمات الطبية) وطيران (الشركة الوطنية للخدمات الجوية) وأيضا الزراعة (شركة المملكة للتنمية الزراعية كادكو مصر)، بالإضافة إلى التواجد الاستثماري للشركة في الأسواق النامية مثل قارة أفريقيا.