شيعت جموع غفيرة جنازة مراقبة بمركز ايواء الشميسي بعد الصلاة عليها في المسجد الحرام، ووري جثمانها الثرى في مقبرة المعلاة. يذكر ان المراقبة لفظت انفاسها الاخيرة في مقر عملها واكد التقرير الصادر من مستشفى النور التخصصي بان وفاة المراقبة طبيعية ولا توجد شبهة جنائية في ذلك. فيما تشير المصادر الى ان خلافا قد نشب بين الفقيدة واحدى زميلاتها قبل وفاتها، وتواصل الاجهزة الامنية حسب المسؤول عن الجهة المنفذة للحراسات الأمنية بمركز إيواء الشميسي محمد الزهراني التحقيق في القضية، للكشف عن ملابسات الوفاة.