أدى صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين بعد صلاة عصر أمس بجامع الإمام تركي بن عبدالله صلاة الميت على صاحب السمو الملكي الأمير مساعد بن عبدالعزيز آل سعود، رحمه الله. وأم المصلين سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ. وعقب الصلاة تقبل سمو النائب الثاني وأبناء الفقيد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مساعد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن مساعد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير مشهور بن مساعد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير يوسف بن مساعد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير نواف بن مساعد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن مساعد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن مساعد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن مساعد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالحكيم بن مساعد بن عبدالعزيز، تقبلوا العزاء من أصحاب السمو الأمراء والمسؤولين والمواطنين في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير مساعد بن عبدالعزيز، رحمه الله، داعين الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته. وقد عبر سمو النائب الثاني عن شكره للجميع على مواساتهم وعلى مشاعرهم الأخوية الصادقة، سائلا الله المغفرة والرحمة للفقيد. وقد أدى الصلاة مع سمو النائب الثاني صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن محمد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن عبدالرحمن وصاحب السمو الأمير بندر بن محمد بن عبدالرحمن وصاحب السمو الأمير عبدالله بن محمد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكةالمكرمة وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز وأصحاب السمو الملكي الأمراء وأصحاب الفضيلة العلماء وعدد من المسؤولين وجمع من المواطنين. بعد ذلك شيع جثمان الفقيد، ووري الثرى في مقبرة العود بالرياض.