رغم مرور اكثر من 20 عاما على انشاء خزان الماء بالمظيلف الا ان ذلك المبنى الاسمنتي الصامت يقف عاجزا ومخلا بالشرط الذي انشئ من اجله وهو اطفاء عطش اهالي المظيلف الذين تستنزف جيوبهم صهاريج المياه التي اصبحت هي المصدر الوحيد للماء. اهالي المظيلف يأملون تزويد ذلك الخزان بالمياه المحلاة من محطة تحلية القنفذة وتوسيع الشبكة الحالية لتشمل المظيلف وكافة القرى. غندور احمد السهيمي (القنفذة)