غرد كثير من الإعلاميين والجماهير عن حدثين في هذا الأسبوع هما ردة فعل جمهور النصر بعد الخروج من كأس ولي العهد، وإقالة المدرب الإسباني راؤول كانيدا، وأجمع عدد من المغردين على أن تفاعل جماهير النصر مع فريقهم في أول تمرين له تمثل حالة فريدة تستحق الاحتفاء. غرد المحلل الفني خالد الشنيف بالقول «جمهور النصر في حضور تمرين الفريق ودعمه بعد خسارة الكأس، تصرف حضاري يشكرون عليه وهي ظاهرة أتمنى تواجدها في جميع الأندية». أما الكاتب عدنان جستنية فسطر مغردا «بعيدا عن أي ميول، جمهور النصر ظاهرة غير طبيعية من بين مجموعة ظواهر أخرى تستحق كل الاحترام والتقدير». فيما غرد محمد نجيب بالقول «جمهور وفي ضربت به المثل لأن فريقه مبتعد عن البطولات فتره طويلة وعودة النصر كانت بسبب جماهيره الوفية». وقال بدر سليمان «جمهور النصر لا تغضبوا فالقادم سيكون جميلا هذه البطولة لم تكتب لكم شكرا للاعبين ولفيصل بن تركي على هذا الفريق الرائع». وغرد الشاعر محمد جارالله السهلي بالقول «أحترم جمهور النصر الوفي الذي استمر في تشجيع الفريق في أشد الظروف، هذا هو الجمهور الحقيقي». في الجانب الآخر، تفاعل الرياضيون مع «هشتاق» خاص برحيل المدرب الإسباني راؤول كانيدا وحظي بردود فعل عدد من المغردين الذين أجمعوا على أن رحيله كان حلا لكثير من مشاكل الفريق التي عانى منها طويلا. إذ غرد عبدالله الغامدي قائلا «سعدت بإقالة هذا المدرب إذ شكل بقاؤه كارثة وأرى أن هذا القرار تأخر كثيرا، وما فعلته الإدارة بالفريق كان مزعجا لعشاق الفريق وآن الأوان للتصحيح».