خيم الحزن على أبناء المرحوم مقبل بن غنيم الجهني، بعد أن فجعوا برحيل والدتهم، وبعد صراع طويل مع المرض في مدينة تبوك. وكانت جموع غفيرة شاركت في تشييع جثمان الفقيدة إلى مثواها الأخير بالمقبرة العامة، يتقدمهم شيوخ القبائل والمسؤولون في المنطقة. وكانت علامات الحزن بادية على أبناء الفقيدة لرحيل والدتهم رحمها الله. وبمشاعر الحزن وصف ل «عكاظ» ابنها الأكبر متعب مقبل الجهني قائلا: «الحمد لله نحن مؤمنون بقضاء الله وقدره، ونسأله سبحانه وتعالى أن يتقبلها بواسع رحمته، معبرا عن شكره وتقديره لكل من واساهم في محنتهم».