* كان صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز أول الواصلين إلى مقبرة العدل أثناء مراسم التشييع حيث وصل قرابة الساعة الثامنة وخمس وثلاثين دقيقة، وبدا على محياه حزن عميق على فقد أخيه الأمير سطام. * حزن عميق ارتسم على محيا الأميرين مشعل وعبدالعزيز بن ماجد على وفاة عمهما الأمير سطام، فيما حرصا على الوقوف أمام قبر والدهما صاحب السمو الملكي الأمير ماجد بن عبدالعزيز بعد انتهاء مراسم الدفن رافعين أيديهم بالدعاء له برهة من الزمن، وكان الأمير مشعل بن ماجد مرافقا للجثمان في سيارة الإسعاف. * ابنا الفقيد الأميران عبدالعزيز وفيصل، كانا آخر من غادر المقبرة بعد أن ظلا حول قبر والدهما الراحل يشاركهما في الدعاء مجموعة من المواطنين، فيما حرص الأمراء والمواطنون على مواساتهما في مصابهما الجلل. * اصطف أصحاب السمو الملكي الأمراء داخل مقبرة العدل لاستقبال المعزين بعد انتهاء مراسم الدفن وتقدمهم الأمير أحمد بن عبدالعزيز في المساحة المخصصة لاستقبال المعزين في المقبرة. * الأمير أحمد بن عبدالعزيز حرص على زيارة قبر الأمير نايف بن عبدالعزيز والدعاء له بالرحمة، كما زار عددا من قبور الأمراء يرحمهم الله ولهج بالدعاء لهم. * حرص وكيل إمارة منطقة مكةالمكرمة الدكتور عبدالعزيز الخضيري على تنظيم دخول وخروج المعزين شخصيا حيث كان يقف بجوار رجال الأمن في التنظيم. * تواجد أمين العاصمة المقدسة الدكتور أسامة بن فضل البار منذ وقت مبكر في المقبرة للإشراف المباشر على مراسم الدفن. * بذل رجال الأمن جهوداً كبيرة في تنظيم الدخول والخروج للمقبرة بإشراف اللواء إبراهيم الحمزي مدير شرطة العاصمة المقدسة.