للدول الكبرى مناطق نفوذ.. تحافظ عليها.. وتقاتل من أجل عدم التفريط في كعكتها.. فرنسا هولاند.. تدخلت عسكريا في مالي.. وهاجمت الصومال لتحرير رهينة.. لكنها تجاهلت قضية شعب عريق.. يناضل من أجل الحصول على حريته.. يعيش رهينة لنظام قمعي سوري.. أهلك الحرث والنسل.. إنها الرغبة في الاحتكار والسيطرة على مناطق النفوذ.. على حساب المبادئ والأعراف.. والقيم.. والسؤال.. لماذا مالي.. وليس سورية؟.