استقبلت أسرة باجودة البارحة العزاء في وفاة الشاب الغواص محمد يوسف باجودة، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى غرقا أثناء مزاولته رياضة الغوص، حيث ووري جثمانه الثرى في مقبرة المعلاة في العاصمة المقدسة بعد أن أديت الصلاة عليه في المسجد الحرام أول من أمس، والفقيد ابن يوسف سالم باجودة، وشقيق كل من أحمد وعبدالرحمن وعبدالله وابن شقيقة المهندس رشاد شاولي. وكان عدد من الأهالي والمسؤولين توجهوا لتقديم العزاء في منزل أسرة الفقيد الكائن في حي الحمراء في مكةالمكرمة بجوار صيدلية غاية أو على جوال والده الأستاذ يوسف 0505722035