رسائل الجوال: كثرة رسائل الجوال التي تصل للعملاء وبدون طلب منهم، والتي تطلب التبرع لجهات ما، نحن لا نعرف حقيقة تلك الجمعيات المطلوب لها التبرع. وما مدى صدقها. وإلى أين تذهب تلك التبرعات المخيفة. سؤالي: هل تجيز وزارة الداخلية هذا الأسلوب من التبرعات ؟. نريد توضيح ومدى إجازة ذلك. وهل من حق شركات الاتصالات إرسالها لنا ؟. رسائل الدعاية : طفشنا وانزعجنا من كثرة رسائل الدعاية التي تصلنا على الجوال وبدون طلب أو موافقة منا من شركات الاتصالات. وسؤالي نظامي هو: هل من حق شركات الاتصالات أن ترسل لنا هذا النوع من الدعاية على هواتفنا وتزعجنا وتقلقنا. وأين الجهات المختصة من هذه العمليات الاستغلالية. أليس للعملاء تعويضات من هذا القلق ومن هي الجهة التي يفترض أن تحاسب شركات الاتصالات. زادت ظاهرة الكتابة على الجدران والكباري والأسوار بطريقة سيئة وغير حضارية. فهي تشوه المنظر العام. أتمنى من الأمانات والبلديات فرض عقوبات مالية صارمة. وأن تقوم بعمل رقابي ميداني عبر دوريات مع الدوريات الأمنية لإلقاء القبض على كل من يكتب ومعاقبته كما يلاحظ أن بعض الشركات والمؤسسات تقوم بعمل أوراق وملصقات دعائية تلصق بالعمائر والمنازل وبعضها توضع على قزاز السيارات. وهذا أسلوب غير حضاري. وأعرف أن هناك تنظيمات تنظم معاقبة المخالف لهذا العمل. ولكنها غير مفعلة. سألني الكثير لماذا تمنع أمانة العاصمة المقدسة وضع.. المظلات.. للسيارات بجوار منازل المواطنين لإيقاف السيارات حماية لها من حرارة الشمس. والشركة التي تقوم بها تنفذها بشكل جميل. أتمنى من الأمانة السماح بذلك. وخاصة أن الصيف شديد والشمس أشد حرارة من غيرها من المدن.. الحدائق التي في مدخل مكةالمكرمة من ناحية طريق جدة السريع لماذا لا تنظمها الأمانة وتجهزها بألعاب للأطفال وما يحتاجه الشباب من مقاعد وجلسات وإضاءة ونظافة للاستمتاع بها. فموقعها جميل ومناسب وهي مشجرة. لأنه يقع على الأمانة تجهيز مساحات خضراء كبيرة وفتحها للعوائل والشباب. فليس في مكة مواقع بكل جهاتها الجغرافية كافية لرفاهية الناس والاستمتاع بالوقت واللقاء مع بعضهم البعض. والله يسترنا فوق الأرض، وتحت الأرض، ويوم العرض، وساعة العرض، وأثناء العرض. [email protected]