أكد مدير عام التربية والتعليم بمنطقة الرياض الدكتور إبراهيم بن عبدالله المسند أن الأمم تقاس اليوم بجودة تعليمها وتميزه، وبين أن وزارة التربية والتعليم تبنت جودة التعليم عبر خططها الرامية لتطبيقها ونشرها في مؤسساتها التعليمية من إدارات ومدارس. وقال خلال افتتاحه أمس للمرحلة الثانية من الحملة التعريفية بجائزة الملك عبدالعزيز للجودة في قطاع التعليم: «إن هذا العصر هو عصر التنافس للأفضل بين الأمم»، لافتا إلى أن جائزة الملك عبدالعزيز للجودة تسعى لتحقيق هذا الهدف الذي يلبي طموحات وزارة التربية والتعليم والمجتمع على حد سواء، متمنيا أن يحقق اللقاء الهدف من إقامته وأن يستفيد منه مديرو ومديرات مكاتب التربية ومديرو ومديرات المدارس وكذلك مشرفو ومشرفات الجودة الشاملة في المحافظات المشاركة من هذا اللقاء التعريفي بالجائزة وآلية عملها.