قصيدة نظمها محمد محمود طيبة، في عمه مصطفى رحمه الله: عماه فقدك أرقا والحزن حولي طوقا دمع الأحبة ماله فوق الخدود ترقرقا ترنو إليك عيونهم تخشى الوداع المطبقا نفديك بالمهج التي تبقى بحبك خفقا في ذمة الرحمن قد أودعت وجها مشرقا أودعت شهما وافيا برا كريما صادقا في جنة الفردوس في كنف الإله الملتقى خل الكتاب أخاله بدأ القراءة وارتقى ثقة برحمة خالقي ولكم عهدتك واثقا