• كم أطربنا هذا المبدع الأصيل.. وكم أمتعنا بحروفه الصادقة وكلماته العذبة.. وكم رددنا كلماته الوطنية “بالغة الجمال" في محافلنا المحلية والدولية.. • فعلى الرغم من ابتعاده عن الساحة الإبداعية في الفترة الأخيرة لكبر سنه؛ إلا أن شاعرنا الكبير/ إبراهيم خفاجي لا يمكن لأي أحد منا نسيانه مهما كانت الأحوال والظروف.. • فهو حاضر معنا.. نستشعر حضوره المتألق في وجداننا بصدق مشاعره ورهافة أحاسيسه.. ونراه دوماً بيننا مداعباً لذوائقنا بفنه الأصيل وإبداعاته الساحرة.. • يعيش حالياً مشاعر شتى من الفرح والسرور عقب تكريمه من لدن سيدي خادم الحرمين الشريفين “حفظه الله" في مهرجان الجنادرية هذا العام.. وكم كان جميلا في حضوره، أديباً في حديثه، بليغاً في خطابه، مبدعاً في قصيدته.. • أتمنى ويتمنى الكثير من محبي الخفاجي ومريديه اقتران اسمه بالنشيد الوطني في أي موضع يأتي ذكر هذا النشيد؛ تخليداً لهذا الاسم الغالي على قلوبنا.. وتقديراً لمكانته العالية.. وحفظاً لحقوقه المفروضة أدباً وعرفا..