لوحده ولوحده فقط. وقف صالح علماني في صف الإبداع مقدما أجمل ما قدمته اللغه الإسبانية لنا مترجما بلغة العرب بأسلوب بديع ولغة مشرقة واختيارات متفق عليها ومن خوان رولفو وحتى ايزابيل الليندي مرورا بالكبير جدا ماركيز كانت ترجمات علماني تهطل على المكتبة العربية وتتباهى بها دور النشر