هيلة القصير (أم الرباب) 45 عاماً، عملت مدرسة في بريدة، تزوجت في بداية حياتها بعبدالكريم بن حميد، الذي قُبض عليه عدة مرات، بعد ذلك تزوجها تلميذه محمد بن إبراهيم الوكيل، الذي اقترن بها بعد عودته من العراق حتى قتل في الرياض عام 1425 في مواجهات في حي التعاون، بعد مشاركته في تفجير قرب مقر وزارة الداخلية ومقر قوات الطوارئ الخاصة، اُعتقلت على خلفية تعاونها مع تنظيم القاعدة حيث كانت مهمتها جمع الأموال للتنظيم، والترويج لأفكاره، وآخر مبلغ حولته إلى الإرهابيين650 ألف دولار، وكانت ضمن الخلية التي اعتقلتها قوات الأمن في بريدة بالقصيم وعدد أفرادها 113 التي خططت لاستهداف منشآت نفطية وأمنية في المنطقة الشرقية. أروى بغدادي أروى بغدادي هي زوجة السجين ياسين العمري المسجون منذ أكثر من عشر سنوات، وهي أخت للسجين أنس جاءوا بها إلى الرياض لمحاكمتها وهي الآن موجودة في سجن الحائر حتى انتهاء المحاكمة، أخوها محمد بغدادي قتل أثناء إحدى المداهمات، وهي متمسكة بالفكر الضال وتخضع حالياً للمحاكمة التي لم تنته حتى الآن. حنان سمكري متهمة باعتناق الفكر التكفيري وتدريسه والترويج له في المجتمع النسائي، والتحريض على الخروج على ولاة الأمر، وتأييد الأعمال الإرهابية بالداخل، وإقامة علاقات قوية واتصالات مباشرة مع القاعدة وتلقي التعليمات والتوجيهات من التنظيم في أفغانستان، وجمع التبرعات وإرسالها إلى التنظيم في أفغانستان، وصرف مساعدات مالية وعينية لأُسر المسجونين في قضايا الإرهاب وأُسر المقتولين في مواجهات مع قوات الأمن ، وتجهيز الشباب المغرر بهم بالمال والهويات المزورة والجوازات وبعثهم إلى مناطق القتال، وتحريض ابنيها تركي ونواف وإرسالهما إلى مناطق القتال في العراق وأفغانستان، وتكوين خلية إرهابية في الداخل، كما قامت بتزويج عدد من الفتيات المغرر بهن بمساجين في قضايا إرهابية ومن ضمن الفتيات إحدى بناتها والمتزوجة من السجين حاتم محمد اللهيبي المعتقل حالياً، كما اتهمت بنيتها بالتسلل إلى أرض القتال في أفغانستان. نجوى الصاعدي نجوى الصاعدي كاتبة تحمل درجة الماجستير من جامعة الملك عبدالعزيز، عاشت في حي العتيبية في مكةالمكرمة، وهي زوجة خالد الوافي الحربي المعتقل، وشقيقها هو المطلوب الأمني حامد الصاعدي. نجلاء الرومي نجلاء الرومي أم الزبير يمنية الأصل وزوجة معتقل..اعتقلت 1/1432ه بتهمة دعم القاعدة، كما كانت صلتها وثيقة بحنان السمكري وأروى بغدادي فهي زوجة متهم تورط في أعمال إرهابية، وأودع السجن منذ عشر سنوات على خلفية تلك الأعمال هيفاء الأحمدي هيفاء الأحمدي أم صهيب حصلت على البكالوريوس في قسم العقيدة وكانت داعية في دور القرآن في مكة، رحلت مع زوجها إلى باكستان الذي انضم إلى التنظيم وأسكنها في دار اليتيمات، وكان يزورها عند نزوله من الجبهة وبعد وفاته عادت إلى السعودية وبدأت تمارس أعمالها الإرهابية واعتقلت 17-7-1432 بتهمة الإخلال بأمن البلاد ودعم الخلايا الإرهابية.