«الفضل لله ثم لوالدتي التي بادرت بالبحث لي عن شريكة حياتي من أسرة كريمة، وها أنا أقف في هذه الليلة المباركة استقبل الضيوف الذين توافدوا من كافة الجهات في أحلى وأسعد ليلة من ليالي العمر».. هكذا عبر العريس محمد أحمد حكمي المعلم في مدرسة العباس بن عبدالمطلب الابتدائية في المباركة بزواجه من ابنة أحمد محمد بهلول، العريس حكمي لم تسعه الفرحة وهو يستقبل الضيوف والأحبة الذين قدموا لمشاركته فرحته الكبرى بدخوله عش الزوجية، وقال: «وجود الأحبة والأصدقاء زاد من فرحتي وأضفى على الحفل رونقا وجمالا سيبقى عالقا في ذهني لسنوات». حضر الحفل، الذي أقيم في إحدى قاعات الأفراح في محافظة صامطة في جازان على أنغام الرقصات الشعبية وتعطر بروائح الفل والكادي، الأهل والأقارب وأصدقاء الأسرتين.