•• يقول مدير مشروع «لقاءات» في وزارة العمل محمود عوض: إن الأرقام التي أفرزتها قاعدة بيانات برنامجي نطاقات وحافز اللذين يمثلان العرض والطلب في سوق العمل تشير إلى أن 50% من المنشآت السعودية تقع في النطاقين الأحمر والأصفر بينما يتجاوز الباحثون عن عمل مليون شاب وفتاة. بدلا من حل أزمة البطالة جذريا باجتراح حلول علمية راسخة لا ترتبط بمزاج هوامير القطاع الخاص تعلن وزارة العمل إطلاق معرض لقاءات بجدة في (15 أبريل) وتسعى لحشد أكبر تجمع توظيفي ثم ستقوم بالخطوات المستغرقة في أقصى درجات البيروقراطية من خلال المراحل التالية التي لم تسقف بسقف زمني نتحاسب معهم بعده على هدر وقت العاطلين والعاطلات ووقتنا في المتابعة:- 1 فحص 100 ألف سيرة ذاتية للباحثين عن عمل من «رجال ونساء». 2 إيجاد مرشحين مناسبين لإتمام عملية التحليل المهني لهم. 3 اختيار 15 ألف مرشح مناسب لمقابلتهم شخصيا. 4 البدء في عملية التحليل المهني والشخصي لهم لإتمام عملية المواءمة..!. •• بتأمل المفردات التالية المؤكدة «لنزعة تدليل هوامير القطاع الخاص بدلا من تخفيف حدة واقع بيئة العمل على العمالة الوطنية». «برنامج لقاءات رافد وطني وأداء تنظيمي للسوق السعودي يحقق معدلات نمو لتوطين وظائف القطاع الخاص، يتميز بأنه أول وأكبر ملتقى لحل مشكلة توطين وظائف القطاع الخاص وبإيجاده حلول سريعة وعملية لتوطين الوظائف.. نتوقع مشاركة أكثر من 500 منشأة قطاع خاص» .. تكديس مخرجات التعليم، تحتاج مشروعات ومصانع وروافد على ضفاف المدن، ووظائف ومهن تليق بالقوى العاملة الوطنية وتسهيلات تجعل من السوق بيئة جاذبة للاستثمار في المنشآت الصغيرة.. ما يحدث هو اختيار الطريق الأسهل والمنتج بامتياز لتكديس الفواتير حتى تتحول تلالها إلى غابة أرقام مليارية..!. [email protected] للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 239 مسافة ثم الرسالة