ناهد الأحمد أول مقدمة تعتلي خشبة مسرح أرامكو مذيعة خاضت معترك العمل بفضل تشجيع والدها لها، والذي اشترط أن تكمل دراستها قبل التوجه للعمل الإعلامي، تقول إن تجربتها الإعلامية بدأت عشقا ثم انتهت مهنه، بعد أن كانت منذ صغرها وفي المرحلة الابتدائية كانت مهمته بالإعداد أو التقديم للإذاعة المدرسية، وفي المرحلة الثانوية اتجهت لتقديم الاحتفالات في المدرسة وسط حشد كبير. من مكبرات التلفزيون السعودي انطلقت برامجها التلفزيونية وما زالت، توجهت بإبداعها للعمل في القناة الثقافية السعودية مع عملها في القناة الأولى. راهن على نجاحها مدير محطة التلفزيون السعودي في الدمام وآمن بموهبتها، رغم صغر سنها اشتهرت بابتسامتها التي لا تفارقها، تعد ناهد أول وجه نسائي يطل على شاشة القناة الثقافية.