** الكاتب عبدالله عمر خياط أشار في مقاله «الطلاق .. ومشكلاته التي لا تحصى» إلى بعض من أسباب الطلاق وكثرته في السنوات واستدل على الكثير من القضايا والأحكام المتواجدة في المحاكم .. ناصحا الوالدين بمعالجة هذه المشكلة بتأهيل الشاب والفتاة من أجل استقرار الزواج وأن تسوده المودة والألفة.. علق القراء على هذا المقال بما يلي: محاكاة الفضائيات أحمد: نرجو توجيه الشباب من الجنسين لعدم محاكاة ما يشاهدونه في الفضائيات لأن أغلبها لا يوجد ولا يمكن تطبيقه على الواقع. تفعيل دور الأخصائية إبراهيم السلامي: يجب تفعيل دور الأخصائية الاجتماعية حتى تقوم بزيارات منزلية وتقدم فيها النصائح والإرشادات خاصة مع حديثي الزواج. الخيانة أكثر الأسباب الموقد: لماذا لم تسأل يا استاذ عمر عن أكثر الأسباب للطلاق ربما ليس عدم التأهيل وعدم المسؤولية هي النسبة الأكبر. ما دام تحدثت عن واقعنا فواقعنا يقول أن الخيانة هي أكثر الأسباب للطلاق. ** تطرق الكاتب بسام فتيني في مقاله «الأخ ليبرالي» إلى الفئة التي تصدر أحكاما عليه وعلى الكتاب الآخرين واتهام الناس باليبرلية والعلمانية وغيرها من المصطلحات، بالإضافة لفئة الشتامه والتي تكيل لمن يخالف رؤيتهم .. حول هذا المقال أتت التعليقات من القراء كما يلي: مقالة في الصميم إيهاب السفياني: أهنيك أخي بسام ... مقالة في الصميم ... استمر في إبداعك ... الله يوفقك. رصيد محبيك يزداد الإعلامية ناهد بنت أنور - دبي: في ساعة الفجر قرأت مقالتك فتأثرت لما يقوم البعض من تجريح ولما يسوقونه من اتهامات، رغم أن ديننا الحنيف أوصى بما معناه «فليقل خيرا أو ليصمت» نعم أستاذ بسام سوف يزداد رصيد حسناتك وسوف يزداد رصيدك في قلوب محبيك. صبرا الشريف: إنها الأدلجة وما أدراك ما الأدلجة ،، فلا تلتفت ،، أصدح بما تؤمن به. البعض نظرتهم قاصرة أيمن الصحفي الحربي: يا استاذ بسام لا عليك منهم وهذه تناقضات وعقليات قاصرة للأسف من البعض عن كل كاتب يلامس هموم واحتياجات المواطن. ويريدون من بعض الكتاب أن تكون سياستهم مع المسؤول الإطراء والمديح ... الخ. عيش حياتك م. وسام حسنين: عيش حياتك بالطول والعرض ما دمت تخاف الله ونيتك الخير لا تفكر في أي أحد الذين يتفلسفون ويتخفون خلف الشاشات أنا أضمن لك كل من واجهك خلف شاشاتهم لن يتجرأ بالمواجة في وجهك على الحقيقة. مقال رائع رندا: بالفعل أستاذ بسام أنت محق .. لقد لاحظت منذ فترة للأسف وجود هذه الظاهرة خصوصا في تويتر والغريب بالموضوع أن ذلك يكون خلف أسماء مستعارة .. شكرا لكلماتك الرائعة وتحليلك لهذه الظاهرة المزعجة بقدر سخافة من يندسون خلفها .. عموما هي لاتعكس سوى جبناء ومحرضين وحاسدين يتخفون خلف الأسماء المستعارة ظنا منهم أن يسيئوا للطرف الآخر لكن هيهات .. شتان مابين الثرى والثريا. مفهوم نعيشه اليوم يوسف حافظ: جميل جدا ماخطه قلمك فالمقال احتوى على واقع نمر به كثيرا في حياتنا اليومية كل التوفيق بسام والي الامام. ما عليك منهم خالد بايزيد: انت قلت يدخلون مستعارين كأنهم يخافون أن ينفضح أمرهم أقولها لك أخوي بسام سر فأنت في القمه ولا يهمك بعض المتسلقين.