أكدت الدكتورة خولة الكريع كبيرة علماء أبحاث السرطان رئيس مركز الأبحاث في مستشفى الملك فهد الوطني للأورام، أن انضمامنا لعضوية المجمع الدولي لجينات السرطان جاء بعد جهود حثيثة وخطوات مكثفة لأكثر من عام، وبمشاركة زملائنا في العالم للمساهمة في فك الشفرة الجينية للسرطان وسيساعد في التعرف إلى مسبباته وإيجاد طرق وقائية علاجية متطورة. وقد انضمت المملكة ممثلة في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض لعضوية المجمع الدولي لجينات السرطان في كندا، وترأست الفريق العلمي الدكتورة الكريع. الجدير ذكره أن المملكة تعتبر أكثر انتشارا لسرطان الغدة الدرقية بعد سرطان الثدي.