غادة: يفترض أن تكون هناك جهة لاستخراج تصاريح للأندية النسائية، والتي تم إغلاقها في المدينةالمنورة مؤخرا، إذ أن هناك الكثيرات من النساء اللاتي لديهن أمراض يحتاج علاجها إلى مزاولة الرياضة بشكل يومي مثل أمراض القلب والسكر، وإقفال هذه الأندية الرياضية سيزيد من مشاكلهن الصحية. أماني: لا أعلم ما سبب إغلاق الأندية الرياضية النسائية في المدينة، خصوصا أنها كانت تعد المتنفس الوحيد للنساء في المدينة لممارسة الرياضة بكافة أنواعها، والتي تتناسب مع طبيعة المرأة وخصوصيتها، نرجو إعادة النظر في هذه المسألة. حنان: زاد وزني بضع كيلو جرامات بعد توقفي عن أداء التمارين الرياضية التي كنت أزاولها في النادي الذي كنت مشتركة فيه لمدة عام، ونطلب من وزارة الصحة والرئاسة العامة لرعاية الشباب بأن تتبنى آلية منظمة لاستخراج تصاريح أندية رياضية نسائية وتكون هي الجهة المباشرة المشرفة عليها. أشواق: أعاني زيادة دهون، وطلب مني الطبيب المعالج الاشتراك في نظام رياضي لفقد الدهون الزائدة، واشتركت في أحد الاندية الرياضية قبل أربع سنوات، وبعد مضي شهر من الاشتراك أغلق النادي وبقية الأندية التي كانت موجودة، وكل جهة ترمى بمسؤوليتها على الجهات الأخرى، نتمنى أن تتبنى الرئاسة العامة لرعاية الشباب هذا الموضوع وتسهم في إعادة افتتاح هذه الأندية النسائية وفق ضوابط محددة.