شمس تطلع فضحت دعوة نصراوية من قبل أحد مجالس الجماهير الصفراء انتماءات حكم محلي أشاع ربكة في الوسط الرياضي الأسبوع قبل الماضي، حين أغفل احتساب جزائية يراها الكثيرون أنها (مستحقة) أراد تطنيشها بهدف تعطيل ذلك الفريق، ما تسبب في ردة فعل خارج الملعب.. الدعوة استهدفت النصراويين (الخلصاء) وتناقش أوضاع النصر الحالية والسبل الكفيلة لعودته فارسا كسابق العهد. تحت الحزام بعد جهد جهيد وحيل متعددة حصل المستشار القانوني محمد الرتوعي في نادي القادسية على ثبوتيات دامغة تدين إدارة رئيس النادي، وقدم كثيرا من الخفايا التي ستدعو إلى «فيتو» عاجل من الرئاسة العامة لايقاف ما يسميه القدساويون (تجاوزات) تفوق حد المناوشات إلى الضرب (من تحت الحزام) بما يعني أن صفحات (سوداء) في طريقها للوضوح. الضد الآخر اجتماعات شرفية اتحادية متوالية تسير بأهدافها إلى إعاة الأمير خالد بن فهد إلى هرم المجلس، والاجتماع السري الأسبوع الماضي في منزل الشرفي (الثقيل) وضع الخطوط العريضة لهذه العودة التي لا تناسب (تيار) سجل الأولوية في انتقاء الرئيس الحالي للنادي محمد بن داخل، ويرى أن اللامي هو الرجل المناسب لهذه المرحلة، لأسباب كثيرة لا تغيب عن الاتحاديين. معاهم معاهم أغاظ اعتراف عمر المهنا بعدم شرعية هدف ريان بلال في شباك تيسير آل نتيف حارس الفيصلي، الحكم المساعد، حين اتهمه بأنه المسؤول عن تلك الكارثة، الأمر الذي أفرح حكم اللقاء (سامي النمري) لأمرين أنه خارج (النقد) قياسا ب (المجازر) التحكيمية التي اقترفها الحكام المحليون والأجانب على حد سواء، «ومع الخيل يا شقرا». صلاح أمرك إعلامي رياضي ظل يتمثل النرجسية في التفكير والتعاطي مع الأحداث خرج عن طوره في لقاء فريقه المفضل وارتفع صوته (والله حرام) أمام سيل الفرص التي أضاعها مهاجمو فريقه (المدلل) ووقع في (المحظور) حين أرجع ما يحدث إلى غير ما يعقل، وقت أن بدأ ليلته بالمثالية. لسانك حصانك المهاجم الدولي (الهداف) دخل في تحد مع زميل له في فريق آخر يلتقيه نهاية الأسبوع الجاري أن يضع بصمته في الشباك، وزاد أن تفنن في الكم والكيفية، دون مراعاة أن عالم المستديرة يعج بالعجائب، والغرائب، وبالناجح والخائب. جمال المغربي